الاعتداء الحوثي الإرهابي على مطار أبها لن يمر مرور الكرام بل سيكون رد الفعل على قدر بشاعة الفعل، فاستهداف >>
بالاعتداء الغاشم على مطار أبها، بلغ الإرهاب الحوثي مدى غير مسبوق، ما دل، مجدداً، على أن هذه العصابة>>
لماذا تفشل السعودية في مواجهة الحوثي؟! كلما أطلق الحوثي صاروخاً باتجاه السعودية أطلق معه خيبته ويأسه >>
علاقة شرعية هادي وعلي محسن بالإمارات واحدة من أضخم عناوين فشل هذه الشرعية. حتى الآن، لا يوجد لدى هذه >>
ظل الحديث عن خطورة المشروع الإيراني على المنطقة، والذي ينفذه الحوثيون في اليمن، يقابل في معظم الأحيان بعدم >>
لم يعد الأمر سراً ، ولم يعد الكلام عنه يقع في حيّز المحاذير الاجتماعية والأخلاقية ، تعيش في اليمن فئة>>
الإمارات بلد العطاء والخير، وعطاؤها يصل إلى المحتاجين في كل أرجاء العالم، واليمن بلد عربي شقيق ومساعدته >>
وصلت مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، السيدة روزماري ديكارلو وكيلة الأمين العام للشؤون >>
في البدء، لا أحد يتمنى أن تنشب حرب في منطقة لا تنقصها الويلات، إذ لا تكاد تتوقف أزمة حتى تشتعل أخرى في الشرق >>
"إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا"؛ أبو الطيب المتنبي. هذا هو حال البعض الذين، >>
ستة أشهر مضت منذ توقيع اتفاق السويد بشأن اليمن. الاتفاقية بسيطة في صياغتها القانونية، واضحة ومباشرة >>
هل يتذوق أطفالنا طعم العيد وحلاوته كما كنا، أم انتهت نكهته بانتهاء طفولتنا؟ هذا السؤال يهجس داخلي مع قدوم >>
لم تكن حرية الصحافة منتهكة في المناطق التي يسيطر عليها الانقلاب فقط، بل هي منتهكة في المناطق التي تسيطر>>
بعد حادثة مسجد الأزارق الدموية المدانة والكارثية بكل المقاييس، هل أدرك الحوثيون ما زرعوه من فتنة في ربوع >>
صديق خشي على مصداقيتي، التي هددها احتجاجي بحالة بلال الوافي (أبو الوليد) كمثال على تغلغل الإرهاب في حزب>>
أربع سنوات وإعلام الإخوان يحدث الناس عن (ما يسمونه) ميليشيات الحزام والنخبة "المتمردة" على الشرعية والتي >>
شاركت خلال اليومين الماضيين بحملة إعلامية تطالب بربط فرع البنك المركزي في مأرب بالبنك المركزي في>>
حافظ فاخر معياد يصدر شهادة تاريخية وهامة، ويهدد بالاستقالة ما لم تخضع إمارة مأرب مالياً للبنك المركزي في >>
لا تشبه فوضى الفتوى الفقهية والوعظ الديني إلا فوضى الصحافة، ومهازل الإعلام؛ إذ تكتنز المهنتان بقطيعٍ من >>
ما إن تصيب هذه المدينة كارثة حتى تدق ناقوس الخطر.. عاصفة وأمطار وسيول أكملت ما تبقى من ملامح الروح الميتة>>
تعبنا ونحن نحاول أن نقرأ لحزب الإصلاح "فرع الإخوان المسلمين في اليمن" عقليته وتفكيره بطريقة تجعله يدرك >>
المثل العربي «كاد المريب أن يقول خذوني» ينطبق بشكل كبير في الظروف الحالية بالتحديد على قطر، التي جاءت >>
طرح أحد الأصدقاء بأحد منشوراته سؤالاً يقول فيه: "هل تتقبل الحفلات الغنائية؟"..نصف المعلقين مع ونصف المعلقين >>
يتنمرون على أي مسؤول يريد عمل واجبه حين يطالبهم في الكواليس وقف إعاقتهم تفعيل مؤسسات الدولة ونهب المال>>
كان معظم المراقبين يعتقدون أن «المؤتمر الشعبي» العام سيتفكك وينتهي بعد مقتل الزعيم علي عبد الله صالح، >>
الإنجاز الوحيد للشرعية، منذ بداية الحرب، والمتمثل في تعيين كفاءة اقتصادية كبيرة ومهمة مثل معياد على رأس >>
لنتذكر.. حرباً أشعلها الحوثيون وسط اليمن، تدور رحاها في الضالع، تحصد أرواح الناس يومياً في أبشع صورها،>>
بعد فتوى الإرهاب التكفيرية التي أصدرها "العديني"، كان يُفترض بالسلطة المدنية والأمنية والعسكرية في >>
البرلمان اليمني الذي لم شتاته منذ حوالى شهرين، وصاحب أطول فترة زمنية على مستوى العالم، هو نموذج مصغر لمسلك >>
شكلت قمم مكة العربية والإسلامية صدمة غير عادية لكل من النظامين القطري والإيراني، انعكست هذه الصدمة بوضوح >>
هي سلطة وثروة وحكم وشعب يطيع بالقوة القهرية، وليس من السهل التخلي عن كل ذلك، ولا بد من استخدام الوسائل التي >>
نموذج الشرعية الذي تقدمه تعز ومعها مأرب هو الذي يجب أن يعمم كما يعتقد كثير من المثقفين المغرر بهم من إعلام >>
بعد كل ما سبق من رفض وضجيج وصخب وقهر، يظل دعاية وترويجاً لفيلم (عشرة أيام قبل الزفة). هذا ما أشاهده على أرض >>
من حيث تركيبة الأيديولوجيا، وطريقة وأساليب عملها، ومشاكلها الأساسية بشكل عام، فهنالك عدة أمور وملاح عامة >>
كان من ضمن أبرز الأهداف التي سعى لتحقيقها المحافظ السابق الدكتور أمين أحمد محمود، هو إنعاش العمل الثقافي >>
تريدون علمانية بالجملة أم بالتقسيط؟ .. طالبتم بعدم تسييس رؤية الهلال وبعدم تسييس الحج والمناسبات>>
اصطحبت معي أولادي والرفيق نبيل الحسام وخرجنا نتقضى للغداء ونشرك لحمة عجل، المحلات كلها مسكرة أبوابها حتى >>
من يمكنه أن يقبل فكرة عدم قدرة محافظة النفط حضرموت على توفير وقود لمحطاتها الكهربائية؟ ما هو القانون >>
انحدرت اليمن في الاتجاه الصفري من الخط المستقيم، وتجاوزت قيم سالبة، وابتعدت كثيراً عن العودة إلى نقطة>>
ما عد باقي معانا من مباهج العيد غير الكعك وشوية الجعالة التي نشتريها لزوار يتناقصون كل سنة، وكان للأعياد >>