ما يحصل في مأرب، هو ذاته الذي حصل في تعز، وهو نفس المخطط الذي يراد له ان يحصل في الجنوب. ذراع قطر لن >>
تجي تشوف نشطاء الإصلاح تكتشف إن بعضهم فقد ابنه أو أخوه في مواجهة الحوثيين بداية الحرب و منتصفها، و تقول في >>
في مأرب يستخدمون الدبابات في قصف منازل من يسمونهم خارجين عن القانون ومتحوثين!. انا لا أصدق شرعية >>
استغل الناطق الرسمي للجماعة الحوثية محمد عبد السلام هجمة إسرائيلية من الهجومات المعتادة على سوريا، لكي>>
في كل مرة كانت تعز تحاول أن تقدم نموذجا سياسيا كان أو ثقافيا أو حتى فعلًا مقاوما ، منذ ثورة 26سبتمبر >>
زار الكاتب الملايو عبد الله بن عبد القادر الحديدة في رحلة حج إلى مكة في عام 1854، ويصف المدينة في روايته عن >>
ستكون معالجة وضع النقل الجوي محكاً عملياً في هذه اللحظة التي نظهر فيها غيرة على ما وصلنا إليه من حال بسبب >>
رحلات المبعوث الدولي جريفيتث الى روسيا وسلطنة عمان وغيرها لا علاقة لها ابدا بتصحيح الأخطاء الكارثية>>
استخدام جماعة الإخوان لإسم "الدولة"، و"الشرعية"، كأداة وهراوة لمواجهة خصومها لايعني سوى أن قتال >>
عندما أقف متأملاً مخاطر الحوثية على وطني ومشاريع شرعنتها على العرب ووظيفتها الإيرانية وطبيعة ذهنيتها >>
ليتخيل أحدكم أنه في منظر جوي لمشاهدة حارة الجحملية من علو. الأمر محزن للغاية ومثير لاكتشاف مهرجان اللصوصية >>
عملت "اليمنية" جهدها وبقدر ما تسمح به ظروفها وإمكانياتها لتلبية حاجة اليمنيين للسفر في هذا الظرف الصعب. لكن >>
ضمت قوائم الأسرى التي تبادلها ممثلو الشرعية والحوثيين في السويد نحو 15 ألف أسير من الطرفين.. كان الأمر >>
▪ تشكَّلت، جراء هذه الحرب، الملامح الرئيسية لوضع يمني شبه مألوف في تاريخ البلاد: فمن خلال مقاومات ذاتية >>
شاهدت كلمة وكيل أول محافظة حضرموت وهو يشتكي للمركز المؤقت في عدن عجز حضرموت عن أي فعل، بما في ذي عجزها عن>>
لن يبحث مسؤولي الخطوط اليمنية خطة تحديث الأسطول ولو عبر استإجار طائرات الا بعد ان تحدث فاجعة وتسقط>>
حسب الزميل محمد الخامري، فقد سأل المحقق الأبَ الذي أغرق بناته الثلاث في خزان الماء بدعوى الخوف عليهن من>>
"جمهورية ومن قرح يقرح" وقرحت الدولة والنظام والجيش والشعب، والآن تتقارح البلاد ورائحة البارود تزكم >>
رغم الجهود التي بذلت لعقد اتفاق السويد حول اليمن برعاية الأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، إلا أن ما شهده>>
قائد اللواء 35 أخرجني من صلاة الجمعة، والخطيب يخطب، بل كان يريد ضرب بيتي بالدبابة. للإنصاف ربما كتبت >>
بمجرد انتهائه من كتابة أطروحته للدكتوراه، عيّنت الإدارة الأميركية "ريتشارد ميتشل" قائماً بأعمال بعثتها >>
في البداية دفعوا بالجميع للتبصيم في اللجنة السعودية وهم عارفين إن معظم الاشخاص مشردين ومطادين من مليشيات >>
وحده الله تعالى يعلم إلى أين تمضي الأقطار العربية المبتلاة بالانقلابات والحروب والصراعات الطائفية، وما >>
أظهر الحوثيون أن الخلاف بينهم والشرعية يدور حول كيفية إدارة الوعاء الذي سيتعين أن تصب فيه الموارد المالية، >>
عملت بريطانيا عندما احتلت عدن على طرد اليمنيين ومنعتهم من دخول مدينتهم أو العيش فيها، وقامت بتوطين وافدين >>
ما فيش إنسان عاش في الجحملية عموماً لم يمر من الجولة الصغيرة التي تتوسط الشارع العام، حيث الزحام اليومي>>
علي محسن الأحمر لايملك أي تأثير في الشمال.. هذا صحيح، لكنه يملك في الجنوب جنوبيين يعتقدون أنه يعرف كل>>
في مقال سابق عنوانه «هل نستمر في عد صواريخ الحوثي» تطرقت إلى استمراء الحوثيين في تكثيف إطلاق الصواريخ >>
الحوثي لا يثق بأحد، حتى ثقته بالله مهزوزة بعد أن خذلهم ونكل بهم في الجبهات.. لا يثق بعائلته التي تؤويه إلا >>
▪ الزيدية السياسية -وهي صيغة حديثة يستعيرها البعض من لبنان وسوريا، حيث يتم الحديث عن المارونية السياسية >>
تخيلوا أعرف واحد له شهرين وهو واقف باب مصلحة الجوازات يدور على جواز وقد دفع مقابل يعطوه الجواز 100 ألف>>
النجاح الذي حققته النخبة الشبوانية منذ تشكيلها أواخر العام 2017م، والمظاهر الواضحة لهذا النجاح أمنيا>>
إلى الآن لم يتم كشف مصير الجثث الأولة واليوم أعلن أمن تعز أنه اكتشف جثتين وبيتم كلفتة الموضوع مثل الجثث>>
كل الحكومة والسياسيين الذين ذهبوا للرياض لمباركة القصف، من هادي الى بحاح الى جباري الى ابن دغر إلى ياسين >>
كتبت في 30 أبريل (نيسان) الماضي مقالاً في هذه الصحيفة بعنوان «اليمن ليس بمنأى عن تداعيات المنطقة»، وهو >>
النخبة الشبوانية قوات جيش نظامي وطني، وهي أمان شبوة وطمأنينتها، يمشي الراكب في مناطق وجودها آمناً لا يخاف >>
الإخوان من تركيا إلى مصر إلى اليمن إلى ليبيا إلى كل خزق بهذا العالم، كلهم يعيشون بوهم العظمة لا يرون بهذا >>
هل قدرنا أن نبقى هكذا في ذيل الأمم؟؛ ما الفرق بيننا وبين دول عمرها بضعة عقود او حتى بضعة قرون؛ سنغافورا>>
إنه لأمر مثير للعجب في هذه اللحظة التاريخية أن يفكر الساسة المختلفون المتصارعون في هذه المشاريع المختلفة: >>
الخلاف الذي تصاعد مداه إلى أقصى الحدود بين برنامج الغذاء العالمي ومليشيات الحوثي، الذراع الإيرانية في>>