أشتاق للقرية وابتسامة الجدات ورائحة المشاقر، حديث المعمرين واللمّة والمزح المكتظ بالطيبة>>
عند مونتيسكيو، المبدأ الخاص بالجمهورية هو "الفضيلة"، ومبدأ الملكية "الشرف"، ومبدأ الاستبداد>>
حين نتفحص المشهد الحالي نجد أن المعسكر الذي به قطر وتركيا وإيران، من خلال السلطات التي تحكم هذه الدول، هذا >>
إعلان البرلمان العربي تصنيفه ميليشيا الحوثي الانقلابية الإيرانية في اليمن كجماعة إرهابية أمر منطقي>>
منذ أيام أتابع البعض من العاملين في حكومة "ريمي" وهم نازلين شتيمة في الجنوبيين الآخرين "ويتهمونهم >>
لننظر بعين العقل والمنطق، نحن اليمنيين اليوم بلا دولة بعد أن سقطت بيد الميليشيات الحوثية الإرهابية،>>
إن كان الرئيس عبدربه منصور هادي، ومن معه، يملكون رجولة وموقف من التحالف، فعليهم أن يجلسوا على الطاولة >>
لم يضق صدري؛ فقط تغيرت الاستراتيجية؛ أرغب في تحويل صفحاتي على مواقع التواصل الاجتماعي لمنتديات للنقاشات >>
قطر وأذنابها لديهم هدف محدد الآن في الجنوب، هو تفجير انقسام في كل محافظة جنوبية يقود لقتال هي تعلم أن فكرة >>
لماذا بعض "صعاليك الجنوب" يتحاشون ذكر علي محسن الأحمر؟ يعني الجميع يعرف دور الأحمر الخبيث في الجنوب >>
الجحملية هي أول حارة من حواري تعز تسرب إليها الحوثيون منذ العام 2012 وتصيدوا شبانها وفتيانها العاطلين عن>>
بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، صعدت الطائفية بقوة إلى حقل الاستعمال العام باعتبارها كلمة الشؤم التي>>
يريدون من الجنوب كل شيء، وكأنهم خرجوا لتوهم من حرب 94 ظافرين به بعد أن هزموا الجنوب، الأرض والإنسان،>>
رسالتي هذه ستكون طويلة إلى حد ما.. بل إنها طويلة جداً.. بكل تأكيد سوف تقرأها.. لأن الشيء الوحيد الذي لا ينقصك >>
من يسمع خطاب الإصلاح يعتقد أن عدن اليوم ثكنة عسكرية والبنادق كل في صدر الآخر، فيما الحقيقة تبقى غير>>
هذا الضجيج في شبوة وعن عدن وسقطرى، آخر محاولة زيف وأكاذيب قبل الانكشاف الكبير والنهائي الذي سيتم إعلانه من >>
يجيد الإخوان التمسخر والتشفي والتدليس ضد كل القادة والزعماء الذين لا يعجبونهم، بينما يريدون فرض على الناس >>
الكثير من أعضاء "الإخوان" لم يسمعوا باسم "أحمد السكري" المتوفى نهاية مارس 1991 مع أنّهُ من قرية البنّا >>
تصاعدت حدة انتهاكات ميليشيا الحوثي الإيرانية، واعتداءاتها الصارخة على المملكة العربية السعودية، وأصبح >>
وهو حي كفروه.. لعنوه، اتهموه بأقذع الصفات، لأنه يمني الانتماء والهوية. مات ولم يحضر جنازته سوى رفيق عمره >>
عندما تبدأ القوات الجنوبية أي معركة للدفاع عن السيادة الوطنية الجنوبية، حتى تخرج بعض الأصوات القبيحة>>
لا أدري ما الذي جعل المحرر السياسي في صحيفة ”أخبار اليوم” المملوكة للجنرال العجوز علي محسن الأحمر، >>
كنا متعايشين في الجحملية من كل جنس وملة ومذهب، ولا بيننا شيء، ولا نعرف زيدي ولا شافعي ولا صاحب مطلع ولا صاحب >>
يعيش اليمن منذ نحو 150 سنة في دوامة القلاقل بين الجنوب والشمال، ولم تكن مكوناته في يوم من الأيام متفقة على>>
حالة عدن صارت لطخة سوداء كبيرة في وجوه رجال الشرعية. يقول الناس هنا إنهم يعاقبون، وأن المدينة تعاقب.. لكن ما >>
القوة هي أن تعمل على البناء، بناء نفسك وبناء محيطك.. لا أن تمضي وقتك، وتهدر جهدك في هدم وإضعاف>>
بسبب آرائي يعلق البعض قائلاً "يا ملحد"؛ والله لو قد الحدت لأعلنتها على قناة الحدث؛ وأزيد أفعل المعهد >>
بعد نهاية الحرب الباردة وسقوط هيمنة "الأيديولوجيات الكبرى" بدأ الشباب يبحثون عن اتجاهات جديدة لتنظيم >>
كم اتحسر عندما ارى شعوب العالم مستقرة وتعيش العصر بكل ما فيه من تطور وحياة ورفاهية وتكنولوجيا وعلوم وصحة >>
كيمنيين لم نعد نأبه بالأحداث التي تولد كل يوم، ولم نعر مآلات الحرب اهتماماً بعد أن ذهبنا إلى ما نحن عليه>>
عاد التيار الكهربائي، وعادت معه خدمة الانترنت، وإذا برسائل من أصدقاء، تقول لي "يا لوماه يا أبوعوذل، آخرتها >>
كنا نعزو عجزه وضعفه إلى طغيان شخصية الرئيس الراحل، وذهبنا للتعاطف معه على حساب الديمقراطية والدولة،>>
كان المنتظر أن يكون الحوثي قبل رمضان قد مسح الإنجاز الأبرز الذي حققته المقاومة الجنوبية مع بقية المكونات >>
الضالع أذلت خرافة القوة والزهو الكاذب بانتصارات مشتراة؛ عندما غابت الحاميات وحضرت الخيانات. وعندما >>
لا خلاف.. الحوثيون سيئون لدرجة لا تُطاق. لكن ماذا عنكم أنتم، كبدائل مفترضة للموت والخراب والقهر والاستلاب >>
عرضنا في المقالات الأربعة السابقة بعض الشواهد التي تبين أن حزب الإصلاح يعمل مع التنظيمات الإرهابية تحت>>
مؤسف أن يصبح هم الجميع وشغلهم الشاغل هو تعين وزير للخارجية، وكأن هذا المنصب الفارغ سيحل كل مشاكل الوطن>>
هل كان باستطاعة الحوثيين أن يحولوا اليمن إلى منصة إيرانية لإطلاق الصواريخ البالستية والمجنحة وطائرات>>
أطلق الرئيس الأمريكي ترامب الجمعة تحذيرا شديدا لإيران وادواتها بالمنطقة، أكد فيه بإن مضيق هرمز وإن حدث فلن >>
لم تدق ساعة الحرب، ولم تحن أيضاً لحظة الجلوس على الطاولة.. وهذا ما أفصح عنه ترامب وخامنئي اليوم دون أي>>