الحرب على أعداء الحياة لن ينتصر فيها إلا الذين يحترمون الحياة ويصونون حرية الإنسان، وممتلكاته وكرامته،>>
الهدهد، في تطوافه اللاهث لجمع الأخبار وإيصالها لسيده العالي، أخلى مداه الفضائي بعد آلاف السنين لهيكل>>
* تصرف الأمم المتحدة ومنظماتها بطريقة السمسرة والصفقات المشبوهة مع مليشيات انقلابية مارقة يدين المنظمة>>
نحن نعلم أن معظم وزراء ومسؤولي الشرعية ليسوا إصلاحييين. نعلم أن ابن دغر مؤتمري وليس إصلاحياً.. نعلم أن >>
جماعة الحوثي تفرض قانون الخدمة العسكرية الإلزامية على كل ذكر يمني أتم الثامنة عشرة من العمر. كل ذكر >>
تهامة ومعركة الحديدة تحت شرعية المقاومة المشتركة بقيادة واحدة.. شرعية الإخوان تدفنها خيانتها وفسادها >>
هناك مفهومان للثقافة في علم الاجتماع، الأول يعرف الثقافة بأنها الجهود الإبداعية المتعلقة بإنتاج الفنون >>
احترتُ في أمر مشاعري المتناثرة في الأفق الكبير كنبأ رحيلك يا صديقي الجميل. لا أريد أن أذرف الدموع حزناً >>
استحوذت جماعة الإخوان، خلال السنوات الماضية، على أغلب التعيينات الصادرة بقرارات جمهورية، وغير الجمهورية. >>
كلما كان الإخوان المسلمون يسمعون أو يقرءون كلمتي الإسلامي السياسي، يردون على مخالفيهم ساخرين: إسلام>>
يا الله يابديع السماوات والأرض نعبدك بتعظيم وإجلال، ونوحدك ونسبح لك ليل نهار، ولكن هناك أشياء غير معقولة >>
لنكن واضحين؛ نقدنا للإخوان المسلمين (حزب الإصلاح) بسبب ما يمارسوه من تعسف وإقصاء في مأرب وتعز وبقية مناطق >>
قبل سنة وشهر من اليوم التقيته في النشمه (حاضرة المعافر) حين آتى ليتمم حسب قوله صفقة تبادل للأسرى بين قوات>>
ما حدث في مأرب لا يختلف، من حيث المضمون، مع أحداث حجور. الفارق أن الحوثي تحرك بمليشياته.. فيما الإصلاح >>
يجلس الرئيس عبدربه منصور هادي بين جماعتين دينيتين تؤمنان بدولة المرشد وكأنه تم تفصيله على مقاسيهما لإحداث >>
أحكام لم يحدث مثلها في تاريخ اليمن من بدء الخليقة، ولن يحدث مثلها حتى نهاية الكون. اليمنيون متسامحون >>
حملة أمنية لم تشارك فيها (القوات الخاصة)، تعتبر لعبة غائمة ضمن صراع النفوذ الذي يقوده جناح القبيلة بقيادة >>
أعتقد أنه في حالة ما لو حاولت مجموعة من الباحثين إحصاء الشكاوى التي تقدمت بها بعض الشعوب إلى مجلس الأمن>>
سلمنا لهم دولة، وبدل أن يحمونا كمواطنين في بيوتنا كانوا أول الشاردين، فلا حمونا ولا حموا نظامهم القائم على >>
ابحثوا عن "الإنسان" في كل منتج بشري.. ذلك أن مساحته في هذا المنتج هي التي تحدد طبيعة العلاقات الاجتماعية >>
ليس غريباً أن تتجاوز مساعدات الإمارات للشعب اليمني، منذ أبريل 2015 إلى يومنا هذا، عشرين مليار درهم، وفق ما >>
يوماً بعد يوم، يثبت التاريخ أن الإمارات بنواياها الصادقة، وأفعالها العظيمة، وأياديها البيضاء، تعهد على >>
مقال نشره الكاتب في مايو 2017 كلما صدح صوت للسلام تداعت له أفواه متعطشة للموت والمال والتمرغ في بقع الدم >>
انتبه.. الحوثيون جماعة إرهابية.. هي إحدى الأذرع الحديدية للحرس الثوري الذي أدرجته الإدارة الأمريكية جماعة >>
كان الرئيس السابق قد ألغى الاحتفاء بذكرى السابع من يوليو 1994 وعَجَّل بطي صفحتها في سياق تنفيذه لقرار العفو >>
سألني عبر الهاتف صديق يعمل استاذاً في واحدة من جامعات الولايات المتحدة: هل من جديد في وطننا الشاسع الواسع؟ >>
في البداية لابد من وضع تساؤل عام يدور حول توزيع الهجمات الإعلامية لحزب الإصلاح المتطرف وجناح الاخوان>>
حديث الشارع اليوم، وربما لأسابيع وأشهر قادمة، هو "الانسحاب المحتمل للإمارات من اليمن"، ومدى تأثيره >>
بلاطجة السيلة بلاطجة المحاريق كلهم مسجلين في ألوية الشرعية حماية رئاسية ، وهذا سبب عدم التدخل لفض النزاع >>
كثفت ميليشيات العصابة الحوثية هجوماتها على مواقع مكونات المقاومة المشتركة في الحديدة، سواء المدينة أو>>
في مصر ولدت الثورة مكتملة ولكنها تعرضت للتشوية والإعاقة في مهدها، فشلت مزايدات الثورة لكنها نجحت>>
منذ أكثر من خمس سنوات وكل مساجد أبو ظبي ودولة الامارات تدعو لليمن بالاستقرار ولشعبه بالعيش الرغيد. بأمر >>
هناك أسلحة كثيرة تستخدمها الجماعات الإرهابية لتحقيق مصالحها وتنفيذ مشاريعها وخططها ولتضمن استمراريتها >>
ربنا في السماء واحد لا سواه وفي الأرض هناك أرباب كثر نتصارع بشأنهم بطرق وحشية عبثية مدمرة يستحال أن يكون>>
تريد قطر تحويل اليمن إلى مستنقع لإغراق خصومها الخليجيين؛ ولم يكن ذلك ممكناً إلا بدعم مليشيا الحوثي. >>
اعترف النائب في حزب الإصلاح (إخوان اليمن) محمد الحزمي؛ ان الخلاف على أرضيه ادعى انه اشتراها هو ما فجر>>
المشاكل والاضطرابات والمعاناة جزء من تكوين حياة الإنسان، ولا يمكنه الفكاك منها، فهي باقية ببقائه ، منذ أن >>
إذا علمت أو قيل لك خطأ أو مكراً بان عقدة اليمن وأهله هي اللجوء للخارج لعون بعضهم على بعض والتنازل له في>>
اكثر من عشر غارات امس على إب لا لشيء تضرب إب الا لأن الحوثي فيها ، وعاده يقول للسكان المحليين احمدوا >>
البعض حشروا أنفسهم في بقع سوداء من تاريخ العلاقات والتجارب البشرية ، سواءً بارادتهم أو بما ورثوه من تربية >>