تُسلِّط جريمة قتل الشيخ المُسن صالح حنتوس، وإصابة زوجته في السلفية بريمة، إثر قصف مباشر لمليشيا الحوثي>>
منذ المراحل الأولى لتمرد الحوثيين، وهم يرتكبون جملة من الانتهاكات التي ترقى لجرائم الحرب، والجرائم ضد>>
يشن السلاليون حرباً بلا هوادة على الذات اليمنية تاريخا وهوية، مثلما يشنون حرباً ضارية على مصادر الدين الذي>>
ما هو ذنب صالح حنتوس كي يقتله الحوثيون؟! شيخ تجاوز السبعين، أفنى أكثر عمره في تحفيظ القرآن الكريم... زاهد في>>
طيلة سنوات مضت تظافرت عوامل عدة، بعضها موضوعية خارجة عن الإرادة وبعضها بأخطاء متبادلة بين أطراف الشرعية>>
بصورة إجرامية بشعة تضاف إلى جرائم المليشيا الحوثية المدعية (قَرَانة) القرآن أقدمت مسيرة الموت والعداء للقرآن>>
أكتب هذه السطور، لا لأتحدث أنا، ولكن ندعوكم لتشاهدوا من غرق في مستنقع الخيانة وعايَش واقع الجحيم الحوثي، فهم>>
عندما نرى صمود غزة وانهيار "محور المقاومة: ندرك الفرق الكبير بين من كانت فلسطين له قضية وطن ومقدسات، ومن رآها>>
لم تولد من فراغ، ولا تحركت كردة فعل.. بل جاءت المقاومة الوطنية كضرورة وطنية، ومشروع جمهوري متكامل، في لحظة كان>>
البيان الذي أصدره المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، حول تصحيح مسار العملية السياسية، حمل موقفًا شجاعًا>>
منذ صدور بيان المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بشأن الشراكة السياسية والقضايا العامة، زاد زخم النقاش>>
تفرض اللحظة اليمنية شراكة حقيقية وتفعيلًا مؤسسيًا للسلطة ودوائر صنع القرار، وتبادلًا للمشاورات والرؤى،>>
الشراكة السياسية وسيلة لا غنى عنها لبناء مشهد سياسي متماسك ومستقر، وتزيد أهميتها في ظل الظروف الاستثنائية>>
من نافلة القول؛ إن طارق صالح يقف على رأس جبهة يمنية وطنية مهمة وحديثة وقوية. وإن هذه الجبهة الضاربة تتشكل من>>
انتهت الحرب بين إيران والكيان الإسرائيلي، لكن الأكذوبة التي استمرت عقودًا لم تنتهِ بعد؛ أكذوبة "محور>>
لم يكن مفاجئًا إعلان وقف الحرب بين إيران وإسرائيل بعد أيام من التصعيد، لكن ما يثير السخرية فعلاً هو إصرار>>
في خضم القلق الاقتصادي والمخاوف الإقليمية والاجتماعات المتلاحقة في العاصمة المؤقتة عدن، صدر بيان الأمانة>>
العقل الشيعي، بنسخته السياسية الثورية كما تمثّله ولاية الفقيه في إيران، يتغذى على مفهوم "الانتصار الرمزي">>
وقّع نظام ملالي طهران على صك هزيمته المذلة، وتعهد ألّا يطلق طلقة واحدة صوب إسرائيل إلى الأبد، وحتى إن وجّه>>
أقوى ما في الأخطبوط أذرعه التي يعتمد عليها في كل شيء يتعلق بتعامله مع محيطه كما يتعلق بحركته وحياته بشكل عام.>>
صدمة كبيرة أذهلتها وهي ترى حلمها يتبخر بكل شراسة لم تعهدها من أعدائها من قبل، حُلم عقدين وسياسة عدائية>>
وأنت تشاهد الطيران الإسرائيلي يعبر فوق العراق لقصف إيران تتساءل عن جدوى دعم إيران لإسقاط العواصم العربية>>
يستفزك أذناب إيران حين يصرخون: "أين العرب"، حتى أنهم نسوا شعارهم الزائف "الموت لإسرائيل" في اللحظة التي يفترض>>
الأيديولوجيا التي تصطدم بالمصلحة الوطنية للشعب، لا بد من النظر إليها على أنها أيديولوجية خربانة، وأن من يعمل>>
ولو أن البحر مدادًا لما نفدت هموم "أبو يمن".. كأن السماء غضبت علينا فألقت على رؤوسنا حمم الشقاء والتعاسة. لست>>
يتحدث البعض عن أن أي حرب ضد إيران قد تُفجّر المنطقة كلها، لكن هذه الرواية، رغم تكرارها، ليس أمراً حتمياً، بل>>
منذ أن اعتلت العمامة الخمينية رأس النظام الإيراني عام 1979، تبنّى نظام طهران مشروعًا عقائديًا عدائيًا تجاه>>
الحوثيون والنظام الخميني.. العلاقة العضوية بين العرق والعقيدة همدان العليي ارتباط عصابة الحوثي بالنظام>>
من تحت الجحيم الذي يتساقط عليها من السماء ومن الأرض، بدأت إيران تبحث عن وسطاء للتدخل والضغط على إسرائيل>>
سؤال يتردد هذه الأيام، وهو سؤال غبي يعبر عن خواء أصحابه.. إذ من السفه أن يقوم الضحايا بالمفاضلة بين جلاديهم.>>
ما يتعرض له نظام الملالي في إيران، اليوم، ليس سوى تحصيل حاصل بعد أن خسر معادلة الردع، التي ظل يبنيها خارج حدود>>
بعث الشيخ أحمد خميس بن ضباب، رئيس فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة شبوة، برقية عزاء ومواساة إلى>>
التعاطف مع هذه الدولة المجرمة ضد تلك المجرمة أو مع تلك ضد هذه لا يؤثر أبدًا على سير العدالة الإلهية، ولا يمنع>>
خلال سنوات، كانت إيران منشغلة بتهريب طائراتها المسيّرة إلى أداتها الحوثية في اليمن، لقتل اليمنيين. لو انشغلت>>
على الرغم من أن إسرائيل ضربت إيران للتخلص من البرنامج النووي عبر الحرب، إلا أنه مع تطورات الأحداث يبدو أن>>
حينما لا تتمترس فئوياً أو حزبياً أو مناطقياً، يصبح أمرك عجيباً ومحيّراً. يتساءل البعض: كيف تنصف صالح وتثني>>
أعرف المخا منذ نعومة أظفاري بفصولها الأربعة ومناخها الصعب، مينائها الفقير وشوارعها الوعرة.. أكواخ الصفيح>>
رِمـــــاحٌ، ســـهــامٌ ثــاقــبـاتٌ، بـــيــارقُ جـحـيـمٌ، صــواريـخٌ، رصــاصٌ، بـنـادقُ جـــنــودٌ>>
قبل أن يصلي مع الناس في المخا، ويستقبل الصغير والكبير، دون حضور لأي مسؤول من ذوي ربطات العنق، فهم الكبار، دشن>>
الجنوبي في عدن، وحتى الإخواني في مترسه بالحوبان أو بمأرب.. وقبلهم جميعًا السلفي الذي كان الطلقة الأولى من>>