يتخيل البعض أن اقتراب اندلاع حرب مباشرة بين إيران وإسرائيل أصبح قريبًا، بينما يبدو أن هذا السيناريو بعيد عن>>
عدائية مطلقة علنية تفرض سلطتها على السلوك الحوثي هذه الأيام، وحقد جنوني بارز تجاه ثورة 26 سبتمبر، التي غدت>>
عيدروس وطارق ومبدأ الحوار بين من ينبغي أن تجمعهم نقاط مشتركة، أو لديهم الاستعداد لإنضاج قدر من التفاهمات.>>
عام مضى، يا صديقي العزيز، وما زلنا نبحث عن إجابة لأسئلتنا: لماذا لم ترحل بصمت كغيرك؟ لماذا ترك رحيلك كل هذا>>
الوطن يسبق الإيمان، والثورة التي صنعت وطناً أولى من المولد النبوي الذي يستغله الحوثي مادياً لجني الجبايات،>>
التأصيل للفكرة الجمهورية على ضوء التاريخ العملي الوقائعي، يفيدنا علماً بأن الجمهوريات لا تولد بالغة راشدة؛>>
هناك جيل كبير تربى على مواقد 26 سبتمبر، ونحن أطفال عشنا ننتظر يوماً منيراً نستطيع فيه أن نأخذ فرصة من أمهاتنا>>
قد تكون ذكرى المبدع غير مبرّرة بحضورها إن كان حضورها لا يحمل الخاص دون العام الذي تم تداوله مرات كثيرة، كي>>
خلفت جريمة الإخفاء القسري في السجون المتعددة لمليشيا الحوثي الإرهابية، وبالأخص في سجن السلالي المدعو>>
تريثت أياماً خلال إحياء الذكرى الثانية والأربعين لتأسيس حزب المؤتمر الشعبي العام، أتأمل موقف الشارع اليمني>>
تُعد منهجية التجويع إحدى أبرز استراتيجيات جماعة الحوثي، وتتجلى هذه المنهجية في جميع ممارساتها بهدف مركزي>>
قدمت المليشيا الحوثية تسهيلات جمة لتنظيم القاعدة، أطلقت سراح عناصرها المحتجزين في سجون صنعاء من قبل،>>
ذهبت الكثير من التناولات اللاحقة للتشكيل العصابي السلالي الأخير في صنعاء إلى مناقشة قضايا قد تكون هامشية مع>>
لا توجد جماعة من الجماعات أساءت إلى الأعراض وقدحت في الأخلاق والأنساب كالشيعة بشكل عام، وكالهادوية>>
إلى اليمنيين الذين يظهرون صدمتهم من كلام حمود الاهنومي.. أنتم تعرفون بأن ما جاء به الأهنومي ما هو إلا كلام>>
ظهر ولد اسمه حمود الأهنومي، يقول إن "الهادي" جاء إلى اليمن لغرض منعهم من ممارسة الرذائل، وجاء بتفاصيل أستحي>>
في كل خطوة تقدم عليها المليشيات الحوثية، تتعرى أكثر وتزداد فضيحتها، وتنكشف طموحاتها والمصير المخيف الذي>>
ثمة مشفى باه جداً بناه سعيد الزكري قبل هذه الفوضى، سماه باسم والدته (قبول) ثم أتت الحرب وظل مبنى فقط، والآن>>
ليس شرطًا أن يكون التخادم الضمني متجسدًا عبر التنسيق المباشر؛ إنه ببساطة تقاطع المصالح وتقارب الأهداف، وهذا>>
صراعنا مع الإماميين الجدد صراع هوية بحت، وتصدٍّ مستميت لمحاولات إحلال أيديولوجيا سلالية وسياسية مقابل تاريخ>>
لم يهدف الحوثيون من وراء تغيير اسم شارع أبي الأحرار الزبيري وسط صنعاء إلى شارع "هنية"، لم يهدفوا إلى تخليد اسم>>
حينما عجزت قوات الحرس الثوري عن السيطرة على سوريا، طار قاسم سليماني إلى روسيا وكما صرح وزير خارجية إيران>>
بعد عقد متخم بالتناقضات والسياسات الدولية المتشعبة تجاه اليمن تمَّ رفع العقوبات عن أحمد علي ووالده الشهيد>>
كان الشعب يرى من صالح رجلاً خارقاً يستطيع أن يقاتل وحده كل السلالة، يستطيع أن يواجه لوحده، أن يغني بنفسه عن>>
في زمن ليس ببعيد، لكنه كذلك وأكثر بالنسبة لكل يمني، وقف هناك رجل عسكري رزين، بكاريزما عظيمة وشخصية صلبة، لا>>
بعد أن بدأ غبار عاصفة الصدمة بالاندثار، وأصبح هناك مجال أوسع للرؤية، من المهم أن نعيد النظر إلى الوراء لنرتب>>
مرة أخرى، نجح المجتمع الدولي- وفي مقدمته الأمم المتحدة- في إنقاذ مليشيا الحوثي الإيرانية بعد أن وضعتها قرارات>>
من لم يقرأ التاريخ ويتمعن في العقائد والدوافع والصراع المتكرر بين الأمم يقع في أفخاخ أعدائه وهو يظن أنه على>>
فتيان عاطلون تركوا تعليمهم وتاهوا في الطريق محبطين بلا أحلام وبلا طموح أو أمل، ووجدوا امامهم ؛ في غياب مشروع>>
الكوليرا تكشر أنيابها وتجتاح قريتنا في وصاب السافل، فمنذ الصباح حتى الآن، خمس حالات (إسهال مائي حاد وطرش>>
حادثة سقوط طائرة الرئيس الإيراني ومرافقيه ومقتلهم تثير الكثير من الأفكار والاسئلة. وعموما لنعتمد اهم>>
شهد الأسبوع الماضي من شهر مايو 2024، نشاطاً تنموياً في مناطق الساحل الغربي يقوده العميد الركن طارق صالح، نائب>>
صور باعثة للقهر والانكسار تلك التي تم تداولها في السوشيال ميديا لأكاديميي جامعة صنعاء، وهم يخضعون لدورات>>
ظهر نائب وزير الثقافة في حكومة الحوثيين محمد حيدرة بلا ثقافة، لحظةَ مرورٍ عابرٍ لعلي خامنئي في معرض الكتاب في>>
ما يحدث في تهامة من اعتقالات وإخفاء وقتل وتنكيل واعتداءات وضرب للنساء والأطفال وكبار السن، ونهب للأراضي>>
عـلى الـعهد يـا صـنعاء والـموعدُ الـنصرُ وإن طــال عُـسـرٌ إنَّ مــن بـعدِه الـيُسرُ عـلـى الـعهد>>
انطلقت في يوم الـ19 من أبريل عام 2018م الرصاصة الأولى للمقاومة الوطنية من الساحل الغربي ضد مليشيات الحوثي.. طلقة>>
"الحرس الثوري" مؤسسة أيديولوجية غير وطنية، لا في إيران ولا خارجها؛ فهو جيش من خارج التاريخ، بأهداف لا تؤمن>>
ترك لهم السلطة وكراسيها ومعارك قراراتها ومارثون مناصبها، وإيرادتها.. واكتفي بمعركة استعادة الدولة ومؤسساتها>>
يوم الأحد الـ7 من أبريل 2024، الموافق 28 من رمضان 1445، تحل الذكرى الثانية لتشكيل مجلس القيادة الرئاسي، وهي مناسبة>>