قليل في حق علي عبدالله صالح كل ما كتبه الكاتبون وما سيكتبون. 3 يونيو 2011 تاريخ حفظ لنا عنه كلمتين: "أوقفوا>>
على مدار الأعوام الماضية، ومنذ بدء الحديث عن خارطة طريق سلام دائم في اليمن، توالت سلسلة من التسهيلات التي>>
هل رأيتم جماعة تدعي بأنها تمثل الشعب وتدافع عن سيادة الوطن، لكنها تقصف مطاراته والبنى التحتية التي تخدم مئات>>
على غرار البطولة السينمائية التي تتحول إلى عقدة نفسية لدى الممثل المؤدي للدور يستعيرها الحوثي مجازًا،>>
في جغرافيا الشرف، على أطهر ترابٍ في تهامة، وُلد لواءٌ لا يشبه سواه؛ لم ينتظر قرارًا، ولم يطلب إذنًا، بل خرج>>
كثيرًا ما يعتصرني الألم الشديد وأنا أشاهد الانحدار المتسارع للأوضاع المعيشية للمواطنين في بلادي. أصبح>>
منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، لم تكتفِ مليشيا الحوثي الإرهابية بفرض سلطتها بالقوة العسكرية، بل>>
لا شيء أكثر قبحاً من الاختطاف والاعتقال والتعذيب إلا تبرير تلك الأفعال الحوثية المشينة بمحاكمات هزلية>>
جماعة الحوثي قائمة على خرافة "الحق الإلهي" في الحكم والسلطة والثروة وحتى العلم، وكأنها الوكيل الحصري>>
تحقيق الوحدة اليمنية، مثل تحقيق الوحدة المصرية قبل 5000 عام على يد الملك مينا. أمة واحدة كانت ممزقة، وتم>>
تنطلق الفلسفة التي قامت عليها دويلة يحيى بن الحسين وأبنائه في اليمن على أحقية أبناء فاطمة، رضي الله عنها،>>
تراوغ إيران ضغوط أمريكا عليها للتخلي عن "النهم النووي". مرة تقول: لدينا فتوى بتحريم إنتاج السلاح النووي، ومرة>>
في زمنٍ تُدمّر فيه المدارس، وتُغتال العقول، وتُحرَق المناهج، برز طارق صالح كقائد لمعركة الوعي لا يقل شراسة>>
في مشهد يعكس "الاستحمار" والاستخفاف الصارخ بالعقول، تواصل مليشيا الحوثي عبثها الإعلامي وسط الدمار الذي>>
بينما تُسقط إسرائيل منشورات تحذيرية للمواطنين في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية لتجنب بعض المواقع،>>
بدأ الحوثيون يبررون لهزيمتهم التي كانت متوقعة بالقول إن تحييد أمريكا من الصراع نصر كبير! يذكرنا حديثهم عن>>
يصور الحوثي الأمر، لأهداف مفهومة، وكأن هناك حربًا بينه وبين إسرائيل، بينما، نعم هناك مشكلة، لكن لا وجود لهذه>>
ما قامت به إسرائيل من تدمير لمطارات وموانئ ومحطات طاقة وغيرها من مرافق مدنية يمنية إرهاب مكتمل الأركان. إرهاب>>
ما كُشف من نقاش تاريخي حول الصراعات العربية- العربية في اليمن، بين الراحلين الرئيس جمال عبدالناصر والملك>>
في بلد كاليمن مثخن بصوت القبيلة والعصبية والتجربة السياسية الوليدة لم يكن انتقاله إلى مرحلة التعددية>>
في لحظة مشبعة بالفرح الوطني والعربي والإنساني، تلوح في الأفق بشائر تراجع المشروع التوسعي الإيراني الفارسي،>>
كل الجبهات كل المتارس كل الخنادق كل فوهات البنادق والمدافع كل القادة والساسة كل الضباط>>
يمكن القول بأن الدعاية والأكاذيب الحوثية هي جزء أساسي من استراتيجيتهم للسيطرة على اليمنيين وقهرهم. ولهذا>>
ليس ترفاً المطالبة بتحالف دولي، تتكئ مليشيا الحوثي على تواطؤ العالم وعلى تجزئة المعركة اليمنية، بالنسبة>>
إيران رغم قبحها وحبها للفتن وتصديرها للمشكلات إلا أنها في الأخير تبقى دولة لها بنيتها التحتية وكيانها.. ومن>>
لا أحد يُحب القصف، ولا يُبرّر سقوط الأبرياء. هذا موقف أخلاقي ثابت لا يتبدّل بتغيّر الجبهات. لكن الموقف>>
تُحيي المقاومة الوطنية، بقيادة طارق صالح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الذكرى السابعة لانطلاق عمليات حراس>>
كحجر في نهر، يندفع دون منبع، ولا يعير اهتماماً للمصب، وجدتُني في المخا، مطلع العام 2020، قادماً من تعز، شابًا>>
سبع سنوات مرّت على انطلاق عمليات المقاومة الوطنية في جبهات الساحل الغربي، التي جاءت من قلب بركان ثورة الثاني>>
حين استردّت الجمهورية نبضها من بين الأنقاض، إلى من حمل البندقية حين كان الصمتُ صوتًا، ومضى من الهزيمة لا>>
"مدري" الحوثية التي جوبهت بسخرية عارمة هي ذروة اللامسؤلية واللامؤسسية والتحاذق محدود المدى. في لحظات الأزمات>>
الدعائية الفجة مع أي طرف أو ضده، لم يعد لها بريق حقيقي في ميزان معركتنا العامة اليوم. حتى المعارك الكلامية>>
لم يكن "بالبرهان" مجرد برنامجٍ يستعرض جرائم الحوثية أو سلوكها السياسي وممارساتها الإجرامية، بل رحلة بحثية>>
في رمضان يتضاعف في محافظة إب المقهورة حجم الابتزاز الحوثي، ويستفحل فيها موسم النهب بصورة استثنائية عن بقية>>
في مثل هذا الشهر قبل أربع سنوات، أُعلن عن تأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بقيادة العميد طارق محمد>>
ونحن نودع عاماً، من عمر العطاء المتفاني، والحضور المتماسك، الذي حققه المكتب السياسي للمقاومة الوطنية،>>
لم يعرف الساحل الغربي الكثير من المظاهر التي أفرزتها الحرب- وما أكثرها- جباية، اشتباك، تقطع، ابتزاز،>>
نالت البيضاء شرف إطلاق أول مقاومات شعبية مسلحة ضد مليشيات الحوثي بعد انقلابها على السلطة في سبتمبر عام 2014م،>>
لا يمكن أن تفهم عقلية الحوثي في إدارة الحروب إلا حين تستحضر حروب داعش وتنظيم القاعدة. دمر أسامة بن لادن برجي>>
انتهى زمن المهادنة والسياسة الناعمة مع الحوثي أمريكياً، وأعقبه زمن التأديب القاسي وإغلاق منافذ الاستقواء،>>