ما كُشف من نقاش تاريخي حول الصراعات العربية- العربية في اليمن، بين الراحلين الرئيس جمال عبدالناصر والملك>>
في بلد كاليمن مثخن بصوت القبيلة والعصبية والتجربة السياسية الوليدة لم يكن انتقاله إلى مرحلة التعددية>>
في لحظة مشبعة بالفرح الوطني والعربي والإنساني، تلوح في الأفق بشائر تراجع المشروع التوسعي الإيراني الفارسي،>>
كل الجبهات كل المتارس كل الخنادق كل فوهات البنادق والمدافع كل القادة والساسة كل الضباط>>
يمكن القول بأن الدعاية والأكاذيب الحوثية هي جزء أساسي من استراتيجيتهم للسيطرة على اليمنيين وقهرهم. ولهذا>>
ليس ترفاً المطالبة بتحالف دولي، تتكئ مليشيا الحوثي على تواطؤ العالم وعلى تجزئة المعركة اليمنية، بالنسبة>>
إيران رغم قبحها وحبها للفتن وتصديرها للمشكلات إلا أنها في الأخير تبقى دولة لها بنيتها التحتية وكيانها.. ومن>>
لا أحد يُحب القصف، ولا يُبرّر سقوط الأبرياء. هذا موقف أخلاقي ثابت لا يتبدّل بتغيّر الجبهات. لكن الموقف>>
تُحيي المقاومة الوطنية، بقيادة طارق صالح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الذكرى السابعة لانطلاق عمليات حراس>>
كحجر في نهر، يندفع دون منبع، ولا يعير اهتماماً للمصب، وجدتُني في المخا، مطلع العام 2020، قادماً من تعز، شابًا>>
سبع سنوات مرّت على انطلاق عمليات المقاومة الوطنية في جبهات الساحل الغربي، التي جاءت من قلب بركان ثورة الثاني>>
حين استردّت الجمهورية نبضها من بين الأنقاض، إلى من حمل البندقية حين كان الصمتُ صوتًا، ومضى من الهزيمة لا>>
"مدري" الحوثية التي جوبهت بسخرية عارمة هي ذروة اللامسؤلية واللامؤسسية والتحاذق محدود المدى. في لحظات الأزمات>>
الدعائية الفجة مع أي طرف أو ضده، لم يعد لها بريق حقيقي في ميزان معركتنا العامة اليوم. حتى المعارك الكلامية>>
لم يكن "بالبرهان" مجرد برنامجٍ يستعرض جرائم الحوثية أو سلوكها السياسي وممارساتها الإجرامية، بل رحلة بحثية>>
في رمضان يتضاعف في محافظة إب المقهورة حجم الابتزاز الحوثي، ويستفحل فيها موسم النهب بصورة استثنائية عن بقية>>
في مثل هذا الشهر قبل أربع سنوات، أُعلن عن تأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بقيادة العميد طارق محمد>>
ونحن نودع عاماً، من عمر العطاء المتفاني، والحضور المتماسك، الذي حققه المكتب السياسي للمقاومة الوطنية،>>
لم يعرف الساحل الغربي الكثير من المظاهر التي أفرزتها الحرب- وما أكثرها- جباية، اشتباك، تقطع، ابتزاز،>>
نالت البيضاء شرف إطلاق أول مقاومات شعبية مسلحة ضد مليشيات الحوثي بعد انقلابها على السلطة في سبتمبر عام 2014م،>>
لا يمكن أن تفهم عقلية الحوثي في إدارة الحروب إلا حين تستحضر حروب داعش وتنظيم القاعدة. دمر أسامة بن لادن برجي>>
انتهى زمن المهادنة والسياسة الناعمة مع الحوثي أمريكياً، وأعقبه زمن التأديب القاسي وإغلاق منافذ الاستقواء،>>
تأتي الذكرى الرابعة لتأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في ظل تحولات كبيرة، ودعونا هنا نعرّج على المشهد>>
لا أدري كم مرة دمر الحوثيون حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان"، قبل أن يعترفوا بأن الهجمات الأخيرة تنطلق>>
اليمن جريح لكنه لا يموت، شامخ رغم الطعنات، عصيّ على الكسر! كل قذيفة حوثية توقظ ألف مقاوم، وكل ظلم يولّد ألف>>
تعرف عصابة الحوثي أن إعادة تصنيفها جماعة إرهابية يعني خنقها اقتصاديًا وعزلها سياسيًا وإفساد أي خطوات>>
أود أن أشارككم موقفًا عايشته برفقة العميد طارق صالح قبل عامين وثمانية أشهر، في مدينة المخا قد لا يصدقه البعض!>>
منذ عام 2015، ضُخت قرابة 20 مليار دولار أمريكي كمساعدات من المانحين الدوليين لليمن بغرض احتواء أزمة إنسانية>>
يستوحشُ الأئمةُ عبر التاريخ من وصول المال إلى أيدي غيرهم، ولا يريدونه إلا لهم وحاشيتهم فقط، فيسعون للسيطرة>>
كانت دواوين اليمن، قبل عقد من الزمن، تعج بأطياف اليمنيين، تتسع لسجالاتهم التي تعبر القرون، فتستحضر خلاف "ذوي>>
عندما صنفت الإدارة الأمريكية تنظيمي القاعدة و"داعش" منظمات إرهابية تماشى نظام طهران وأبواقه في بلداننا>>
يشعر تلاميذ كهف مران بمرارة عقدة النقص_ رغم مناصبهم في هرم سلطتهم الانقلابية_ إزاء افتقارهم لمؤهلات جامعية>>
انهارت التجربة الحزبية الجمهورية فظهرت الحوثية، كان يمكن لهذه الحركة أن تتطور وتتغير بحكم عمرها، لكنَّ>>
لا تزال إيران تنكر تورطها في لبنان رغم أن حسن نصر الله ظل يعلن، بمناسبة وبدون مناسبة: "سلاحنا ورواتبنا وأكلنا>>
لم تكن الإمامة مجرد سلطة سياسية حاكمة للشعب؛ بل كانت منظومة صلبة تتحكم بالوعي والتفكير والسلوك والعقيدة،>>
الساحل الغربي بمديرياته المترامية الأطراف بين محافظتي تعز والحديدة ووقوع معظم مناطقه بمحاذاة خطوط النار>>
(أعطوني جماهيركم المرهقة الفقيرة التي تتوق إلى التنفس بحرية، أولئك المساكين الذين لفظتهم شواطئكم>>
لا تصدقوا من يدّعي نصرة المظلوم الخارجي وهو الذي ظلم المظلوم الداخلي، ولو فعل ما فعل. الأمور واضحة، من ظلم>>
منعت الإدارة السورية الجديدة الإيرانيين والإسرائيليين على السواء من دخول سوريا. هذا الإجراء ينم عن فهم عميق>>
لا تزال مواقف العميد طارق محمد عبدالله صالح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية، تبرهن أنه>>