بينت الأحداث المتسارعة في الكثير من الدول العربية ومنها اليمن الشقيق، أن كل حريص على مصالح البلد الذي>>
للتاريخ، هجوم قطيع مليشيات الإصلاح على اللواء 35 مدرع بدا واضحاً بعد مزاعم أطلقها ناشطوه على رأسهم محمد>>
هناك إعلان لحكومة قادمة لا حضور فيها للإخوان .. وتعين نائب جديد توافقي ونقل كثير من صلاحيات هادي اليه.. هناك >>
عندما انطلقت عاصفة الحزم كتبت صباح ذلك اليوم مقالاً بتأييد الحملة لعودة الشرعية، على الرغم من أنني لم أكن >>
تظهر أخبار اليمن بين فترة وأخرى على السطح، وفي أوقات أخرى تختفي، لكن ما يظل في الحالتين هو استمرار العنف>>
بعد 5 سنوات من الفشل.. التحالف أدرك تماما ان سياسة التماهي مع حكومة شرعية الإخوان غير ناجعة. ما دار في>>
يمثل التحالف السعودي الإماراتي الدرع الحصينة التي أخذت على عاتقها حماية المنطقة من طموحات الجماعات>>
عندما بدأ الدكتور أمين محمود في فتح أفقاً لتعز، وقفت أمامه ((كل)) القوى الظلامية الرجعية، بمن فيهم الرئيس>>
تأييد الشرعية وضرب التحالف، الضامن الرئيس -والوحيد- لاستعادة الشرعية، هو خيار لم يعد صالحا، لا للنقاش ولا >>
كان متوقعاً أن تحاول مخالب الإرهاب الإخونجي - القطري، أن تتنفس في تعز بعد أن خُنقت وفشلت في عدن. لكن >>
تحاول قنوات مسعورة ومغرضة أن تصور ما يدور في عدن بالأمر الغامض والمربك للتحالف العربي بقيادة السعودية. لكن >>
منذ 2007م كنّا بصوتنا المتواضع نقول للمعارضة ان المليشيا الحوثية أخطر وأن أخطاء نظام صالح بالإمكان إصلاحها >>
إن كان لا مناص من مواجهة الواقع على حقيقته، فإن من حق الجنوب العربي تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة، بعد >>
أدرك أبناء الجنوب أن الخطوة الأهم بعد تحرير أرضهم من الحوثيين. لكي يمضوا إلى الأمام هي إنهاء الوجود >>
يسهل، في خضم المواجهات بين قوات الشرعية اليمنية والمجلس الانتقالي في الجنوب، أن تُقرأ الأزمة في اليمن>>
يحتشد الجنوبيون في مليونية النصر بعدن، لإحراق آخر أوراق "حكومة معين"، والمتمثلة في إيجاد صراع مناطقي >>
الإنتقالي حسم معركته قبل ايام، ثم تبنى خطابا عاقلا متزنا مسؤولا. الآن هل يتشاركون معه لتصميم إنتقال >>
قبل سنوات ليست بالبعيدة، كان من الممكن بل من الأرجح أن تمر خطبة الواعظ في العيد في حي من أحياء مدينة جدة،>>
تحاول قنوات مسعورة ومغرضة أن تصور ما يدور في عدن بالأمر الغامض والمربك للتحالف العربي بقيادة>>
مشهد عدن استنساخ لمشهد عمران التي (عادت الى حضن الدولة)... نظرية المؤامرة ساقطة بتفاصيلها، والحديث >>
لم يتلقَ قائد عسكري هزائم وانكسارات في المعارك التي يخوضها وفضائح مالية في ما يتعلق بالوحدات التي يقودها >>
الأحداث الأخيرة التي عصفت بمدينة عدن اليمنية، منذ تعرضها لعمليات إرهابية استهدفتها من قبل الحوثيين>>
تعودت دائماً في قراءتي للأحداث ومحاولة تحليلي لمجرياتها أن أبحث وباستمرار عن المستفيد الأكبر والنهائي حتى >>
عدن قامت بالواجب لحماية التحالف العربي بجناحيه السعودي والإماراتي. يحتاج التحالف حلفاء جدد داخل >>
عدن إلى أين؟ السؤال يطرح نفسه بعد استيلاء القوات التابعة للمجلس الانتقالي على المدينة ومعظم النقاط>>
الأطراف اليمنية في عدن، مطالبة بتحكيم العقل وتغليب الحوار لإعادة الهدوء والاستقرار إلى المدينة، لاسيما >>
أتابع قناة «الجزيرة» القطرية، ليس لأنها مصدر للحقيقة، بل لأنها مصدر للأكاذيب وللشائعات المغرضة في >>
بعد أن تحمل المجلس الانتقالي الجنوبي الأمانة التي منحت له بتفويض شعبي من شعب الجنوب في 4/مايو2017م بشجاعة >>
للأسف الشديد التخبط السياسي والعسكري و الدبلوماسي للمملكة العربية السعودية صار واضح للعيان وفاضح ،>>
«وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيراً كثيراً». لعل هذا ما يصلح الاستشهاد به تجاه الأزمة الحادة التي >>
بداية أهنئكم بالعيد المبارك. العيد الذي كاد يفسده التصرف الانفعالي من المجلس الجنوبي اليمني الانتقالي،>>
ليست الاحداث الأخيرة التي شهدتها عدن سوى إشارة أخرى الى مدى خطورة الوضع اليمني ككلّ من جهة والى وجود حلقات >>
كأنَّها سلسلة واحدة من العود إلى الجلاء، أو حتى من السويد للجلاء.. كل خططهم ضد الجنوب لحماية الحوثي >>
ثقوا أن الرئيس عبدربه منصور هادي لا يمكن أن ينتصر بأي معركة عسكرية، فقط هو يجيد التفكيك كضمان لبقاء >>
ستكتشفون حجم الخطيئة بعد ما يحل الخراب بالجميع وأنكم جميعاً ضحية ، ولن يكون للندم بعد ذلك معنى أو أن للحكمة >>
النضال في الجنوب أصبح نشاطاً يومياً وقهوة يومية منذ أكثر من عشرين عاماً، لا سيما في مدن مثل عدن وحضرموت>>
بدل أن يلجأوا إلى الحوار ولغة العقل ويتصرفوا بمسؤولية أعلنوا الحرب وحولوا عدن إلى ساحة معركة. أحد >>
احتفى نشطاء (الوحدة أو الموت) مساء الأمس بالانتصار على قوات الانتقالي الجنوبي بأنها فشلت في السيطرة على قصر >>
استحضار أحداث 1986 من قبل البعض وإسقاطها على ما يجري اليوم في عدن هو محاولة للقفز على ما شهدته اليمن من أحداث >>
يتم إلهاء الشماليين عن مناطقهم، كأنَّ شوارع "عدن" هي حاضرهم ومستقبلهم. تحولت الوحدة إلى الأداة >>