الإعلام الإخواني - القطري يمر بحالة من الهيستريا التي يحاول من خلالها أن يهرب من طوفان الفضائح الذي يلازمه >>
بدل أن يذهب إعلام الشرعية إلى تهدئة الأوضاع وتبني خطاب مسئول يدعو من خلاله إلى محاسبة مرتكبي جريمة اليوم >>
حسابات الشرعية غير وطنية، ولا تتعلق بالدفاع عن شرعية ووحدة، ويظهر بوضوح تأثرها بالأجندة القطرية ومساعيها >>
الشرعية الإخوانية والرئيس المفقود استيقظوا وأنيابهم بارزة تجاه المقاومة الجنوبية، يا ترى هل يعرف الرئيس >>
الحزب الذي أضاع دولة، ومزق نظاماً وهيكل جيشاً، وعجن مجتمعاً موحداً، وسخر حتى منابر المساجد للشحن والفوضى، >>
ما هي الجبهات التابعة للشرعية التي تواجه الحوثيين؟ جبهة نهم بسلام دائم مع الحوثيين. جبهة البيضاء >>
لم يكن الرصاص في أي يوم أداة للحل، كان أداة للتدمير والخراب في كل المنعطفات التي وضعت هذا البلد رهن القوة >>
في صباح يوم ماطر بهيج استهواني للخروج من المخا.. وكانت وجهتي جنوباً باتجاه واحجة. وأثناء مروري بالطريق >>
منذ سنوات مضت واليمن يشكل نقطة جذب للتنظيمات المتطرفة والإرهابية من كافة الاتجاهات والمذاهب، ووصول>>
تاريخ جماعة الإخوان في جنوب اليمن مخزٍ، وفيه من الكوارث والويلات الكثير من الستينات والثمانينات مروراً>>
حالة الاحتقان والعداء ما بين الجنوب والشمال، سببهما ممارسات الطرف الشمالي منذ قيام الوحدة. وتجلى >>
ظلت عدن تحمل اليمن، شماله وجنوبه، وتعبر به الزمن بحلوه ومره. كانت المكان الذي لا يتأثر بما يفعله الزمن من >>
تاريخ جماعة الإخوان في جنوب اليمن مخزٍ، وفيه من الكوارث والويلات الكثير من الستينات والثمانينات مروراً>>
المفاوضاتُ الحالية التي ترعاها الأممُ المتحدة، للوصول إلى حل سلمي، استندت على توصيفات مُضللة لجماعة >>
لا توجد في العالم حروب جميلة، كلها قبيحة. هناك حروب الضرورة، واليمن واحدة منها، وذلك بالنسبة إلى اليمنيين >>
«الحرب هي الروتين، لم تعرف الإنسانية السلام في الوقت الحاضر، عرفته فقط ما بين حربين»… فولتير كلمات >>
الإيغال بالدم اليمني واستدعاء الفتنة لا يمكن إعتباره انتصارا إلا عند مليشيا أميركا الحوثية. هذه>>
استطاعت القوى السياسية والحزبية المناهضة للقضية الجنوبية أن توظف التصرف الأحمق الذي طاول بعض المواطنين >>
حينما كنا حلفاء الحوثي، قبل ديسمبر 2017، كنا نصدِّق ونستخدم ما تقوله شرعية الإخوان تجاه الأوضاع.. على سبيل >>
صحيح أن التحالف العربي (السعودية + الإمارات) لم ولن يبني لنا جيشاً وطنياً. وصحيح أيضاً أن هذه مهمة وطنية>>
تؤمن دولة الإمارات العربية المتحدة بأنه لا مجال لتحقيق وترسيخ حقوق الأطفال بشكل عام، إلا في ظل تحقيق عملية >>
أحرقوا قرى الأشراف في مأرب ولم تسلم منهم حتى الحيوانات بحجة "حملة أمنية". في تعز أحرقوا المدينة القديمة، >>
لطالما لم أصدِّقهم، ولن أصدِّقهم، وأتقرب إلى الله بدعوة وحث خلق الله على تكذيبهم. ليس لأجل شيء أو لسبب آخر >>
إنَّ الحُزن والألم ليعتصر قلوبنا ومآقينا معاً ، فالخطب جلل والمصيبة عظيمة ، اننا إزاء فاجعة فقدنا فيها>>
يغدو الجنوب ركيزة أساسية وقاعدة انطلاق نحو تحرير الشمال وحاضن القوات المقاومة للكهنوت، وأصبح الجنوب ركيزة >>
نشطاء وبسطاء، مثقفون وسياسيون، طراطير وعقلاء، لو كان الأمر بايدهم لذبحوا وسحلوا "الطوالبة" وعلقوا جسده >>
كل الجنوب أوجعته إراقة دمهم.. وجع وطني خالص، بلا أكاذيب الشعارات الدينية. فقد الجنوب 100 بين شهيد وجريح، >>
يوم استشهاد القائد منير ورفاقه يشبه أياماً جنوبية كثيرة بالغة الحزن شديدة الألم منذ أزمة وحدة العام 90>>
لا تتركوا مصائر الناس والوطن لردود الفعل العمياء، لا تتركوها بيد الجهلة، ولا تقسوا على العامل الكادح في>>
للإرهاب في اليمن ثلاث أذرع، الحوثيون و«القاعدة» و«داعش»، تتناوب في جرائمها بحق الشعب اليمني، >>
كثيرة هي التجارب المريرة التي مر بها العرب في الثلاثين عاماً الأخيرة، ومنذ بداية القرن الواحد والعشرين>>
ترحيل الخصوم الحقيقيين وابتكار خصوم جدد في الميدان هو شُغلانة حزب الإصلاح وفلاحهم المستمر الذي لا ينتهي >>
أيها الفقراء، أيها العمال.. يا أبناء تعز في بسطات عدن، يا أبناء تعز في ورش ومصانع عدن، يا أبناء تعز >>
كان واضحاً منذ البداية أن مصلحة ميليشيا الحوثي الإيرانية لا تسير بالتوازي مع مصلحة اليمن وشعبه الشقيق،>>
لا تترك الأنظمة الداعمة للتطرف والإرهاب في المنطقة مأزقاً تمرّ به، إلا ولجأت للمتاجرة بالقضية الفلسطينية، >>
جاء استهداف العناصر الحوثية معسكر الجلاء ومركزا للشرطة في عدن بالأمس، الذي راح ضحيته العشرات من العسكريين >>
في موقف حصل مع أبو اليمامة، رحمة الله عليه.. كان أحد أبناء قريتي محتجزاً لديهم في معسكر بدر بتهمة الإرهاب، >>
افتقدت عدن القائد أبو اليمامة، لم يكن يستريح يوماً. كل ساعاته عمل. وبين عساكره يشتغل.. لا فوارق ولا >>
مؤسف ما حَصَلَ، أمس، في عدن؛ سقوط 49 شهيداً في جريمتين قذرتين. فُجِعنا جميعاً بما جرى، لكن "البعض" >>
داعش والقاعدة والحوثيين مُسمى واحد وهدف واحد ودائرة واحدة وخط سير واحد يجمعهم وطن واحد اُمهم>>